BLOG
KATEGORİDEKİ DİĞER YAZILAR
بالإضافة إلى الاختبارات الكيميائية والفيزيائية، التقييم البصري مهم أيضًا في تحليل الأغذية. تنقسم حبة القمح بشكل أساسي إلى ثلاثة أجزاء. القشرة، الجنين، داخل الحبة
يتم تقييم حبوب القمح أولاً من حيث أجزائها. ثم يتم فحصها للتأكد من لونها. يمكن أن يكون لون حبة القمح أبيض أو أصفر فاتح أو أصفر أحمر أو كهرماني أو بني. يعتمد تقييم لون الحبة على قشرة البذرة. ويوفر معلومات عن نوع القمح وجودة القمح المخزن. وفي الوقت نفسه، يعد لون القمح مهمًا أيضًا بالنسبة للدقيق المستخدم.
يختلف لون القمح حسب نوعه والمنطقة التي ينمو فيها. بشكل عام، من المتوقع أن يكون لون القمح موحدًا وحيويًا. عند ملاحظة تغيرات في اللون، قد يعتبر ذلك مؤشرًا على عدم نضج الحبوب أو إصابتها بمرض.
يمكن أن تكون حبوب القمح بأشكال وأحجام مختلفة. بشكل عام، يمكن أن يتراوح طول الحبة بين 3-8 مم وعرضها بين 1.5-4 مم. يمكن أن يكون القمح المستخدم في صناعة المعكرونة كبيرًا وطويلًا، بينما يُفضل القمح الصغير والمستدير لصناعة الخبز. وبالمثل، يمكن أن يؤثر النوع وظروف النمو على الحجم والشكل. يعد الحجم والشكل المتقارب للحبوب مؤشرًا مهمًا على الجودة.
من المتوقع أن يكون سطح القمح أملسًا ولامعًا. إذا كان مظهره خشنًا وباهتًا، أو إذا كان به شقوق أو ثقوب مرئية، فإنه يعتبر سلبيًا من حيث الجودة.
من المستحسن أن تكون نسبة حبوب القمح المكسورة والتالفة منخفضة، حيث قد تسبب مشاكل أثناء معالجة القمح وتقلل من جودته.
تُعرّف الحجارة والتربة وأجزاء النباتات على أنها مواد غريبة في حبوب القمح. يُعد تلوث المواد الغريبة مشكلة في عملية المعالجة. لذلك، فهي غير مرغوب فيها.
يجب ألا تتلف حبوب القمح بسبب الحشرات أو الفطريات أو الآفات الأخرى. الحبوب المريضة والتالفة تقلل من الجودة وتشكل خطرًا على الصحة.
اتصل بنا للحصول على مزيد من المعلومات.
يمكنك متابعتنا على LinkedIn للحصول على آخر الأخبار والمشاركات حول خدماتنا.
تابع حسابنا على Instagram لتبقى على اطلاع على أحدث منشورات مدونتنا.